لعل معظمنا مر ويمر بمراحل من الشتات المعرفي، لا تعدو أن تكون قراءاته فيها سوى قفزات من كتاب لغيره ومن مجال لسواه، يحركه الفضول ثم يكبحه الملل، أو لعلّه يبغي قراءة كل المؤلفات التي في تخصصه وكل العناوين القيمة الموصى بها، ثم ينجذب إلى أي موضوع يصنع “التريند” وزد على هذا الشتات مأساة إهدار الوقت، وإذ بالعمر ينقضي وهو لا ...
مرحبا بك في فاصلة!!!
يمكنك التدوين معنا ....